المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

كيدهم في نحرهم

صورة
المقال المقترح... كيدهم في نحرهم لقد باتت الأدلة واضحة في مقتل الصحفي السعودي عليه رحمة الله ( جمال خاشقجي ) وبات الدليل واضحا وان المجرم مهما فعل من طمث لجريمته او إخفاء لما قام به ومهما فعل فان عين الله لن تغطي جريمته النكراء القاسية. لم ولن نسمع في تاريخ الاقتيالات بمثل هذه الجريمة البشعة والتي يصبح فيها بعد القتل تقطيع اين هولاء من كتاب الله وسنته بل وأين الضمير وأين الايمان من فعلتهم والتي خُطط لها منذ فترة وتم ترتيب جميع الأمور وتم الاتفاق من قبل المسؤولين والمجرمين والقتلة الى ان تمت جريمتهم وهم يعرفون بانهم في الخفاء وان السلطات الذين كانوا او فعلوا جريمتهم في بلدهم بانهم لا يدرون بالموقف وانهم اغبياء فالغباء كان حليفهم والشرك بالدين ونزع الرحمة من القلوب كان فيهم ولكن رحمة الله وراء المظلوم ووراء المقتول. لقد تابعنا احداث الجريمة ومنذ بدايتها حينما اتي المغدور مع خطيبته الى قنصلية بلده للتوقيع على ورقة ربما لا تستغرق سواء عدة دقائق وقد انتظرت خطيبته خارج المبني لاكثر من سبع ساعات بعدها انتابها القلق والخوف وأبلغت السلطات بما حدث. في بداية الامر احس المجرمون

يجب الحد من انتشار الارجيلة في المطاعم

صورة
المقال المقترح... ( يجب الحد من انتشار الارجيلة في المطاعم ) ليس من المعقول بان يكون مكان الطعام هو نفسه مكان التدخين للارجيلة، وقد انتشرت هذه الظاهرة وبصورة كبيرة بل وكبيرة جدا في معظم المطاعم في الدولة وخاصة المطاعم المعروفة والمشهورة، وليس الامر هنا وفقط حيث ان اضرار الارجيلة اكثر بكثير من التدخين العادي أي السيجارة. حقيقة ظهرت الارجيلة في دولة قطر وبصورة كبيرة أيضا في الأسواق العامة وبالتحديد سوق واقف ومن الظاهرة المشينة وفيها عدم الحياء وعدم الادب فقد انتشر تدخين الارجيلة بين الفتيات أي البنات واذا ذهبت الى بعض المطاعم في سوق واقف تجد بجانب طاولة الطعام التي انت تجلس عليها بجانبها طاولة بها اكثر من ثلاثة او أربعة فتيات يدخنون الارجيلة فكيف لنا ان نخلط مكان الاكل والشرب بمكان لتدخين وتناول الارجيلة وهذا ما شاهدته بام عيني واعترضت مع احد مسؤولي المطعم في هذا الشيء لدرجة ان هذا المسؤول اخذني وحتى لا تحدث مشكلة الى مكان منزوي ليس فيه تهوية وليس فيه أي جو ترفيهي حتى اتناول طعامي انا واسرتي بانبساط. الاضرار ليست على الكبار فقط بل ان هنالك الكثير من العوائل يصحبون أطفال