المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٧

قطر العزة والشموخ...

صورة
المقال المقترح... قطر العزة والشموخ بسواعدنا نبني بلدنا... بماضينا ومستقبلنا نحقق املنا... العزة والشموخ لدولة الخير ديار العز والامان وباميرنا وجيوشنا نحمي ديارنا العامرة بكل ما نملك من قوة وافكار وعزيمة. وقفة صمود وتجلي وقفتها دولة قطر ومنذ ان بدأ الحصار ولم تتخلى ايادي المواطنين والمقيمين من الدعاء والتضرع الى الله سبحانه وتعالى لنصرة هذا البلد المعطاء هذا البلد الوافر بخيره والخالد برجاله. لقد بادر سمو الامير تميم بمد يد المصالحة وانهاء الحصار ولم ولن يتنازل عن كرامته وكرامة شعبه والمقيمين، ولكن دول الحصار ماضية في موقفها وعدم المبادرة ولقد فشل مخططها التخريبي لدولة قطر واصبحت الدول المحاصرة تفكر في الخلاص من الورطة التي حلت بها وبيدها ولا يلومون الا انفسهم. اتجهت دولة قطر الفتية عدة اتجاهات فمثلا في المجال الزراعي فقد انتجت من الخضروات والموارد الزراعية ما يغطي سوق المستهلك وكذلك في المجال الصناعي لم تقف مكتوفة الايدي فقد باشرت بزيادة عدد المصانع والمعامل لسد حاجة المستهلك من المواطنين والمقيمين على هذه الدولة. كذلك في المجال الرياضي ماضية في مسيرة المونديال وبدأت

أهمية الإصلاح بين ذات البين

صورة
المقال المقترح... ( وأصلحوا ذات البين ) حرص الاسلام على وحدة المسلمين وأكد على أخوتهم وأمر بكل ما فيه تأليف لقلوبهم ونهى عن كل أسباب العداوة والبغضاء، فقد أمر بالسعي وإصلاح ذات البين بين المتخاصمين وحث عليه وجعل درجته أفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة. قال الله تعالى في محكم كتابه: ( إنما المؤمنون إخوةٌ فأصلحوا بين أخويكم وأتقوا الله لعلكم ترحمون ). إصلاح ذات البين له أهداف ماتعة، وثمار يانعة، ومن أهمها قدراً، وأبعدها منزلة ما يلي: 1.     طلب الآجر والثواب من الله تعالى، قال تعالى: ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ). 2.     تحقيق مبدأ التعاون على البر الذي امر به رب العالمين قال تعالى: ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ). 3.     تحقيق مفهوم الاخوة والحرص على توثيق روابط المودة، وإعادة جسور المحبة قال تعالى: ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ). 4.     الحرص على تماسك المجتمع، وبث عبير الألفة، وعبق الرحمة، وأريج التسامح. 5.     بذل النصح، وإسداء التوجيه للبيوت المسلمة بتقوى الله تعالى، والمح