مقالات

المقال المقترح... قاهر الحصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار لولا وقوف الحاكم بجانب شعبه ولولا عزيمته القوية وحكمته البالغة ولولا حبه لوطنه وصونه لعرضه لكان عكس ذلك وبفضل من الله تعالى وفي لحظة صمت وتجمد لما حدث من دول جاره حدث ما حدث ولكن الشعب شعر بالخديعة وعرف بان هناك شيء ما سيحدث ويعكر صفوه. وقف الشعب مع قائده لحبه له ولحبه لوطنه لم يكن ابدا يفكر في نفسه بل كان التفكير كله في قائده وبلده وثبت امام ما جرى له من غدر وخديعة. مواطن ومقيم نقف خلفك يا تميم حماة لديارنا ونصرة لبلدنا وهكذا كان الموقف ساعة الصفر وحينما عرف الشعب في بداية المحنة. وقفتنا معا هي قاهرة الحصار وحتى الان دول الحصار ليس لديها ما يبرر فعلتها بل وبالعكس اتى الحصار علينا بالفائدة وفتح لنا ابواب كثيرة سواء تربوية او ثقافية فمن كان لا يعرف معنى الحرية عرفها اليوم ومن كان لا يعرف الحصار عرفه اليوم وقد علم الكبير منا والصغير اشياء كثيرة والحياة مدرسة في حد ذاتها ومن المستحيل صنعنا ما نستطيع ان نقهر به حصارنا فتحنا المصانع وزدنا المزراع واصبح الانتاج محلي ووطني وكافحنا وبسواعدنا نبني بلدنا.

المقال المقترح... قطر... قطار الاغاثات رغم ان دولة قطر تمر في هذه الفترة بالذات بازمات شتى منها ما تقوم به دول الحصار من قطع اواصر المحبة وصلات الرحم بين الاسر والتي لا علاقة لها في هذه الازمة وقد دخلت دولة قطر في عدة مشاكل الا انها لم تتوقف ولن تتوقف طالما موقفها ثابت ولم يتغير وانها صامتة في وجه الحصار وبكل سواعدها تقف برجولة وشهامة في اغاثة كل الشعوب وكل الدول التي تحتاج الى مساعدات. وقفت دولة قطر الفتية وقفة سيخلدها التاريخ وقامت بمد يد المساعدات وبدون فرز او انحياز الى جهة معينة او دين او شعيرة او جنسية او لون ومدت مساعداتها بالاموال واعمال الخير وفي جميع انحاء العالم سواء في قارة اسيا او افريقيا او الدول الاوربية. هكذا الرجال... لا توقف ولا محال... ولم يتوقف قطار الاغاثات مهما حصل وهكذا الدين الاسلامي ينادي بالمساعدة والوقوف بجانب المحتاج والمنكوب وقطر هي القطار وفي كل الاقطار سيل من الامطار رعاك الله يا قطر ونرفع ايادينا نناجي رب العالمين ان يزيدك من خيره ويمد في اعمار حكامها وكل الجمعيات الخيرية التي وقفت ومدت يد المساعدات وحماك الله يا قطر. ان دولة قطر تقوم

المقال المقترح... مخاطر التدفق الإعلامي الغربي في الوطن العربي منذ أكثر من مئتي عام، والمنطقة العربية تتعرض لهجوم منظم من الغرب، عسكرياً وسياسياً واقتصادياً وإعلامياً. وقد اختلفت الأساليب وتعددت في ضوء المتغيرات السياسية والمكانية والزمانية، وإن ظل المضمون الاستعماري واحداً يحقق أهدافه ضمن عمليات اختراق حادة لجبهات الحياة. فقد شهد الوطن العربي، منذ التاريخ، نماذج وأساليب لعمليات معرفية لاكتشاف (الحياة) و(الإنسان) تمثلت بعمليات التبشير والإرساليات والمدارس والرحالة الغربيين. وكان الهدف دراسة هذه الشعوب التي كانت تريد أن تغزوها: معرفة ثقافتها وألسنتها ولهجاتها وعلمها ودينها واقتصادها وثرواتها وأعرافها وتقاليدها. وكانت خطط الغزو تأتي نتيجة لهذه المعرفة، وكانت المعرفة تتقدم هذا الغزو فتمهد له وتدرس خططه. كان الجوهر الأساس للجهود البحثية الاستشراقية هو تعميق الفكر الاستعماري الغربي في المنطقة، وجعل (ثقافة الآخر) تعبر عن الطموحات المعرفية لإنسان المنطقة من خلال نظريات ومفاهيم عنصرية. إن مظاهر التبعية، كما يعتقد محمود أمين العالم، لا تزال الطابع البارز في الحياة العربية سواء كانت ت

لقد فزت بمقالي بعنوان المنتج الوطني نجح بجدارة عن شهر ديسمبر للعام المنصرم 2017 وقد تم تكريمي من قبل إدارة جريدة الراية وفزت بمبلغ الف ريال، شكرا لادارة الراية.