مقالات

المقال المقترح... لست سياسياً ولكن... إن ما تشهده الساحة الان هو تآمر ضد العروبة وضد الاسلام وضد دول الخليج بالاخص حيث ان ما يجري الان ليس لصالح الاسلام ولا لصالح العرب لان بداية النهاية للعرب قد لاحت في الافق ولا اقول بداية النهاية للاسلام لان الاسلام باق رغم انف العدو ورغم انف العرب، فقد بدأ العرب في التطبيع مع الدولة الصهيونية الكبرى وعدو العرب والاسلام الاولى وهي اسرائيل وقد تم تدشين اصطول من الرحلات الهندية منها والى اسرائيل عبر الاراضي والتي كانت طاهرة ولا يطأها يهودي او غير مسلم، ارض الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وارض الإسلام، وارض الكعبة الشريفة، ولكن وللاسف فقد تغير وتبدل كل شيء بين ليلة وضحاها ووضع العربي يده يصافح بها اليهودي ولمصلحة الاخير ومن الواضح وقد تبين طمعه في الثروات العربية والخليجية وفي عبارة واضحة قالها الرئيس الأمريكي ترمب ان السعودية غنية بثرواتها ويجب ان يكون لنا جزء من هذه الثروة وفي رد من ولي عهد السعودية تبينت اوجه الرضا ومن الرابح في هذه الصفقة اكيد هو الامريكي وقد اتفقا على تزويد المملكة بالسلاح وسيكون هذا السلاح وهذه الطائرات المقاتلة لصالح ال

المقال المقترح... أسبوع السير المنظم أتى أسبوع المرور وبكل ما يحمل من معاني، في النظام، في الحضارة، وفي ابهى صوره، ولم يكن أسبوع المرور الا لتتفهم البشرية ما يخطط له المستقبل من إجراءات في حفظ النظام وحفظ حارتك في القيادة السليمة حتى لا تعرقل على الاخرين وفي الاخذ بعين الحذر في سرعة الطريق الذي تتبعه والوعي التام باشارات المرور حتى لا تقع في مخالفة وتدفع ما يحدده القانون، وكل ذلك يأتي حفاظا على أرواح الجميع. اذا كل واحد منا اتبع أوامر وتعليمات وارشادات المرور لما وقع حادث قط وقد تأتي الحوادث بسبب السرعة الجنونية او لانشغال السائق بالهاتف الجوال سواء كان في محادثة او الكتابة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وانت على الطريق دع الجوال جانبا لتصل لاهلك سالما ودع كل ما يشغل فكرك وكن فقط منتبها في الطريق واتبع إشارات المرور وكن حذرا. لقد اتى أسبوع المرور هذه المرة بثوب جديد وحديث وكمثال لذلك فقد اتى بالطائرة بدون طيار لمراقبة الطريق والازدحام وكل ذلك لجعل السائق غير منزعجا من شدة الازدحام ولجعل السائق مقيدا بقوانين المرور وعدم الوقوع في المخالفات. نشييد برجال المرور ولما يبذلونه م

المقال المقترح... أغلى من في الوجود (أمـــــــــــــــــــــــــي) لأغلى درة في الوجود، لأغلى كلمة من ثلاث حروف نناديها مع قبلة في الجبين وقبلتين في الخدود هي ( أمـــــــــــــــــــــــــــــــــي ) لا نستطيع مكافأتها بالكتابة، لا نستطيع مجازاتها بالكلام، ولا باي شي اخر نستطيع ان نعطيها جزء من حقها. دعائي لك يا امي بدوام الصحة والعافية ويطول الله لك في عمرك وان نراك دوما في احسن واسعد حال كما تحبين انتي لنا الخير. انتي التي منحتينا الحياة وانتي التي تعبتي وحملتي وولدتي وارضعتي وربيتي وشقيتي من اجلنا ومن اجل تربية جيل سليم معافى ناجح ومتفوق في هذه الحياة. لولاك لتشردت امم فانتي التي ضميتينا الى صدرك الدافيء وحميتينا بعطفك وحنانك وارضعتينا من حليبك والذي لا يعادله اي شيء اخر لا في الطعام ولا في الشراب. اشرفتي علينا صغارا الى ان كبرنا وتعلمنا وتزوجنا واشتغلنا ونحن ما زلنا صغارا بالنسبة لديك وفي نظرك نحن اطفالا، لان الله هباك العطف والحنان والرأفة هي عندك وحدك وليس لك جزاء الا الجنة والجنة تحت اقدام الامهات. الام مدرسة ان اعددتها اعدت شعباً طيب الاعراق، اي ان الام هي من

المقال المقترح... تحت السواهي دواهي منذ العام 1996 والدول العربية الاربعة طامعة في حقوق وحريات دولة قطر، طامعة في خيراتها وفي ثرواتها الغنية ونسأل الله ان يزيد في خيراتها وثرواتها وان يحفظها من كل عدو وطماع غشيم. تتطلع تلك الدول للنيل من دولة قطر وزعزعة اهلها وعشائرها وفك يد التكاتف فيما بينهم وسلب اموالهم ونهب ثرواتهم وزرع روح الشر في شعوبهم والتلاعب في افكارهم وضمهم الى دائرة الشيطان والتي دارت حولهم. لماذا الطغيان ولماذا الكبرياء ولماذا الطمع ؟ لانهم حسوا بانهم شارفوا على الوقوع في الهاوية ولانهم عرفوا بقرابة افلاسهم. وطالما وضعوا ايديهم في اليد الغير طاهرة يد العدو الغاشم يد القاتل المستبد فسيسجل التاريخ ذلك وسيأتي اليوم الذي يعضون فيه على اصابعهم وسيندمون ويندمون على فعلتهم الجبانة وخوفهم من العدو وسيرهم معه، سيقعون في كبرى المصائب وستحل بهم اشد الازمات وسيعرفون من هو الذي كان يحميهم ومن كان الذي يطعمهم ويسقيهم. ما اخفي بالامس فقد تبين اليوم وهذا كله لا يكفي لفضحهم وبيان نواياهم الخبيثة وهناك الاكثر من ذلك وتحت السواهي دواهي، هذه المقولة تبين وجهة العدو وتبين نواي

المقال المقترح... ( القيادة الحكيمة ) لكل انسان منطق معين ويأتي ذلك حسب التربية التي نشأ عليها ولكل منا اسلوب خاص في التعامل مع أهله وإخوته وأصدقاءه ولكن حسب الظروف وحسب المفهوم العام ويتماشى الانسان مع من يعيش معهم او تربى وتعلم معهم. عندما يفكر القائد في الحكم بالقوة وبالبطش والضرب بيد من حديد فان ذلك يكون عكس عليه في تربية من سيأتون من بعده وستكون عاقبته وخيمة لان كل من تعلم البطش يتربى على الحقد والحسد وعدم التدبر والتوخي في الامور ولو انه وصل في يوم ما الى السلطة فيكون جباراً عنيداً على قومه وعلى شعبه وشديداً قويا في حكمه. عكس ذلك من تربى على التواضع والكرم ونيل العز بين الناس وبين قومه وعشيرته فهذا هو الشخص المرغوب فيه مستقبلاً لانه تربى على الشبع وعدم الظلم وسيكون حميماً مع شعبه وقومه وحتى مع غير عشيرته لانه لم يعرف الا الحلال ولا يعرف الا المعاملة الحسنة وان كان في يوم ما واجهته بعض المشاكل والصعاب لكن الحكمة في من رباه ومن انشأه النشأة الطيبة وبناه البنيان القويم. القائد الحكيم من ترك شعبه يقوم بمسك عصى القيادة لان القيادة ما هي الا مشورة وما هي الا قوانين وشريع