مقالات

المقال المقترح بالصلاة والدعاء... يرفع الله البلاء الانسان في هذه الحياة مسير.. مسير بمشيئة الله.. مسير بنعمة الله.. مسير بفضل وحكمة الله وحده جل جلاله الكبير العظيم. من منا ليس لديه مشاكل.. وليس منا انسان كامل والكمال لله وحده عز وجل، ارزاقنا على الله وبيد الله سبحانه وتعالى، حياتنا كلها على الله وبمشيئة الله، نسعى ونعبد الله وحده وبدعائنا يرفع الله البلاء عنا وبدعائنا يستجيب الله لنا، قال الله تعالى في محكم كتابه وهو اصدق القائلين : ( أدعوني أستجب لكم ). الصلاة عماد الدين والصلاة والدعاء هما الرابط بين العبد وربه فان صلحت صلاتك صلح عملك ونلت الرضاء من الله تعالى، وان فسدت فالخسران لصاحبها. ارفعوا اياديكم في هذا الشهر الفضيل وادعوا بكل ما تريدونه من خير لهذه الامة وللعالم الاسلامي كافة ولدولة قطر خاصة وأسأل الله ان يحمي هذه الارض الطيبة وأهلها وقائدها الكرام. اليكم هذه القصة وانشروها بينكم لنيل الثواب والله ولي التوفيق. إستيقظ رجل مبكراً ليصلي صلاة الفجر في المسجد، لبس ثيابه وتوضأ وذهب الى المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع واتسخت ملابسه فقام ورجع الى بيت

المقال المقترح (((((( رمضان شهر التوبة والغفران )))))) ايام قلائل ويحل علينا شهر البركة والقرآن، شهر الخير، الشهر الذي نزل فيه القرآن الكريم، الشهر الذي تتنزل فيه الملائكة وتقبض فيه الشياطين، الاستعداد لشهر رمضان ليس كالاستعداد لباقي الشهور، انه شهر الرحمة وشهر التراحم بين الاخوة وبين المسلمين اجمعين. انتهزوا هذه الفرصة لفك نزاع الخصومة فيما بينكم، لفك نار الفتنة التي اوقدها عدوكم، للم الشمل وكسر جدار الشيطان وعودوا الى ما كنتم فيه من قبل متحابين متعاطفين متكاتفين وصلوا ارحامكم واستشيروا بعضكم بالرضا وبالموعظة الحسنة، ها هو الان ونحن على اعتاب الشهر الفضيل وقد بدأت دولة قطر بنصب وتجهيز موائد وصالات الافطار للصائم وهذا كله ان دل على شيء انما يدل على فضل اهل هذا البلد المعطاء والكريم باهله ونعمه وخيراته. لقد حلّت نسائم شهر رمضان المبارك معلنة بقُرب قدومه، حيث جعل الله فيه أجر الحسنة الواحدة بعشر أمثالها، يحثّ فيه المؤمنين على الإكثار من الطاعات وفعل الخيرات. تقوم دولة قطر بزرع روح المحبة والالفة بين المسلمين على اراضيها فتقوم في كل عام وفي شهر رمضان الكريم بنصب الخيم الرمض

المقال المقترح... سن التقاعد في الاسلام بسم الله الرحمن الرحيم وجد العلماء أن كبار السن يجب أن يستمروا في العمل وأن سن التقاعد هو خطأ لأن أمراض الشيخوخة انتشرت بشكل كبير جداً بين أولئك الذين توقفوا عن العمل بعد سن محددة. وسبحان الله الاسلام ليس فيه سن تقاعد عن العمل بل يبقى المسلم يعمل حتى آخر لحظة في حياته الدنيا، ويقول الله تعالى في محكم كتابه وهو اصدق القائلين: ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ) (سورة الحجر الاية 99)، واليقين هو الموت اذاً العبادة مستمرة حتى ولو كنت على فراش الموت، فالحمد لله على نعمة الاسلام، والعمل في حد ذاته عبادة. عندما بدأ الغرب ثورته العلمية أراد أن يضع تشريعاً يضمن سلامة ورفاهية الناس فحدّد سناً للتقاعد عن العمل (ستين سنة مثلاً)، ظناً منه أن هذا القانون يخدم البشرية ويضمن لها السعادة والوقاية من الأمراض الجسدية والنفسية. ولكن هل يتفق هذا التشريع مع الإسلام؟ طبعاً لا؟ ولكننا نحن المسلمون وللأسف أخذنا هذا التشريع من الغرب وطبّقناه وتركنا الهدي النبوي والقرآني الكريم. تؤكد دراسة أمريكية جديدة نشرتها "الدورية الدولية للصحة المهنية" أن الأ

المقال المقترح... هكذا الغرب كما تسمعون وتشاهدون في بداية الازمة الامريكية مع كوريا الشمالية وكل طرف قام باستعراض عضلاته امام الاخر وقد اطلقت كوريا الشمالية تجاربها النووية وقد تخوفت امريكا من ذلك وانزعج رئيسها واشتدت الخناقات فيما بين رئيس امريكا ورئيس كوريا الشمالية وفجأة تغير الوضع الى عقد اجتماعات ومؤتمرات وتبدل الخناق الى تصالحات وعكس ما كان عليه الوضع بداية الامر. لا نستبعد هذه كلها حيل سياسية والاعيب على الدول الاخرى وان ما اعلنته كوريا الشمالية من توقف في مفاعلها النووية والمثول الى امريكا لما يختاره ترمب هذا نهج ونوع من السياسة الكاذبة وهذا كله لجعل الدول الاخرى والتي لديها قنابل ذرية ومفاعل نووية بالتوقف عن النمو في هذا الحقل ولا يدرون بان الانتاج يعمل كما هو ولن ولم تتوقف الدول الغربية من انتاجها للمفاعلات النووية والاسلحة الفتاكة والقنابل العنقودية وتزيد من انتاجها في مجالات الدفاع وليس الى هذا الحد بل وسيأتي يوم ما وتكون الدول الاخرى والتي تنصت الى تلك الدول وتكون خالية من المفاعل النووي ولا تمتك غير الوقوع في مستنقع لا تخرج منه الى الابد. جميع الخبراء والعلما