المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٨

مشاريع مهمة في دوحة الخير...

صورة
المقال المقترح... حضارة ورقي وازدهار نقلة حضارية كبيرة وعظيمة تحققها دولة قطر وفي جميع المجالات، لا شك ان دولة قطر سباقة في الحضارة وفي الامور والمواضيع التوعوية ولا شك ان كل دول العالم تشهد بان دولة قطر لها مكانة خاصة ومرموقة في جميع التخصصات والمجالات الهامة والخاصة في هذه الحياة. مشروع مطار حمد الدولي كان له الصدى في كثير من الدول وحقيقة بانه صرح جميل ومنظم وحافل بجميع الخدمات، عند مغادرة المسافر من الدولة والى العودة في كلا الاتجاهين تتوافر الخدمات ويجد المسافر والعائد الى الدوحة بانه في راحة نفسية تامة وفي طمأنينة عند الذهاب وايضا عند العودة وهذه هي النقلة الاولى. كذلك النظام في اقلاع وهبوط الطائرات فنشاهد بان مدرج المطار يستقبل الكثير من الطائرات وكذلك تغادر كثير من الطائرات ونجد النظام والدقة هي الاساس في كل ذلك. النقلة الثانية والاقوى هي مشروع مترو الانفاق ( الريل) وقد شارف على الانتهاء وانه كما شاهدت وتشاهدون بانه سوف يكون باذن الله الحضارة في حد ذاتها حيث يوفر لنا الوقت وسيزول الازدحام بالاضافة الى توفير القدر الكافي من القطارات المترو وايضا المحطات وال

القيادة... فن وذوق وأخلاق

صورة
المقال المقترح... القيادة... فن وذوق وأخلاق تخطيط الشوارع ووضع الاشارات المرورية لم يكن عبثاً وانما هو تنظيماً للسير وعملاً هاماً للسائق والعابر مشياً على الارجل، النظام من أهم دواعي القيادة الراقية والامنة وعند قيادتي للسيارة يجب علي ان اراعي كل القوانين وان احتسب كل صغيرة وكبيرة من اي عمل او فعل اقوم به، ولم تكن اشارات السيارة الا تقويم وتنظيم للسير الصحيح فمثلاً عندما اريد الانعطاف يميناً يجب علي ان انبه السيارات التي خلفي بانني سأنعطف يميناً حتى يحتسب المسافة التي بيني وبينه حتى لا يقع في خطأ يؤدي الى وقوع حادث لا قدر الله، ايضاً عندما اريد التوقف على جانب الطريق فيجب علي ان اعطي الاشارة قبل التوقف ببرهة حتى يعرف السائق الذي خلفي بانني ساتوقف جانباً، وكذلك اراعي عبور المشاة لان هولاء لم يعبروا الطريق الا لعمل او لاي سبب اخر فيجب علينا ان نراعي ظروف عملهم وظروف الطقس وظروف الطريق. تبين ان معظم الحوادث المرورية بسبب انشغال السائق بالهاتف الجوال والكثير من السائقين شغلهم الشاغل هو الجوال اثناء القيادة سواء كان يتحدث في مكالمة هاتفية او يكتب ضمن مواقع التواصل فلماذا لا يترك

الرياضة... صحة للجسم والعقل

صورة
المقال المقترح... الرياضة... صحة للجسم والعقل دولة قطر سباقة في جميع ما يستفيد منه الانسان ومن ضمن ما قامت به هو اختيار يوم وطني للرياضة، ويكون عطلة رسمية للجميع ، حيث صدر بذلك مرسوم أميري في ديسمبر/كانون الأول 2011 بتخصيص يوم رياضي للدولة، ويكون في الثلاثاء الثاني من فبراير/شباط من كل عام. تنظيم هذا اليوم جاء "لإعلاء شأن الرياضة بما تمثله من قيم أخلاقية وإنسانية، وفوائد صحية كثيرة"، وتوعية للمواطنين بأهمية الرياضة في الحياة اليومية، وتشجيعهم على ممارستها طوال العام، لان في الرياضة الجسم الصحيح والعقل السليم. وتتحول قطر في هذا اليوم إلى ساحة كبرى تستقبل عشاق الرياضة من كل الأعمار، حيث تفتح الميادين والمنشآت الرياضية في مختلف أنحاء البلاد لممارسة الرياضة بمختلف أنواعها أمام كافة الفئات، صغارا وكبارا لممارسة رياضات جماعية وفردية، في حين يتم توزيع عبوات المياه والعصائر وأقمصة رياضية على المشاركين. كما يشارك كبار المسؤولين في الدولة في المسابقات الرياضية في هذا اليوم، وبينهم أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ، الذي زار - منذ بدء الاحتفال بهذا اليوم ـ عددا